أرض الخيال والطبيعة الساحرة
نيوزيلندا
نالت استقلالها عام 1947 ولكنها بقيت ضمن دول الكومنولث
تتألف نيوزيلندا من جزيرتين شماليه و جنوبيه يفصل بينهم مضيق كوك ، وأقرب الدول لها استراليا
وتشتهر نيوزيلندا بالجبال البركانية المتمركزة في الجزء الشمالي ، أما الجزء الجنوبي منها فاشتهر
بالجبال الشاهقة والتي دائما ما تكون مغطاءه بالثلوج .
كما تكثر في نيوزيلندا البحيرات والشلالات بالإضافة إلى الكهوف الجميلة والخلجان الكبيرة والصغيرة
مما جعل من نيوزيلندا أرضا" للخيال وجمال الطبيعة الساحر
يتشكل سكان نيوزيلندا من خليط عجيب حيث أن نسبة السكان الأصليين تعتبر قليلة جدا" أما المستوطنين
الأوروبيين حيث تعادل بنسبة 1 إلى 4 والباقي يشكل المستوطنين الآسيويين
ويبلغ تعداد السكان الحالي لنيوزيلندا حوالي 4 مليون نسمة
وعلى الرغم من بعد نيوزيلندا جغرافيا" فموقعها الذي يجمع ما بين الجزيرة الانسيابية التائهة في بحر المحيط
وما بين المرتفعات الجبلية الشاهقة مما جعل جوها ذو مذاق لا يضاهى
فيغلب على جوها الربيع في معظم أوقات السنة على الرغم من كثرة هطول الأمطار.
لم تكن نيوزيلندا متميزة بتضاريسها وجوها وفصولها فقط ، بل تميزت بما تملكه من طبيعة جميلة تحتوي
على بعض الحيوانات والحشرات التي تبدو في بعض الأحيان أنها قدانقرضت.
ويروي الباحثين الجيولوجيين أن سبب امتلاك نيوزيلندا لهذا الكم الهائل من الكائنات الحية المختلفة الأصول
يعود لانعزال نيوزيلندا عن العالم لفترة طويلة جدا".
الناتج عن موقعها الجغرافي المعزول وسط المحيط وفي الجانب البعيد من الكرةالأرضية .
وكان الدافع الأساسي لنيوزيلندا قد اخذ منحى يحاول من خلاله المحافظة على جوهر الطبيعة
وعدم المساس بالكائنات الحية والنباتات التي لا يضاهي وجودها في أي مكان في العالم
فشرعت قوانين تحافظ على اصالة الطبيعة.
هذا الأسلوب المتبع للمحافظة على ما تملكه نيوزيلندا من كنوز طبيعية وحيوانية ونباتية
جعلها تصبح منذ عام 1987م البلد المثالي الذي يحتوي على أصناف عديدة من الكائنات التي تكاد ان تكون منقرضة.
بالإضافة إلى اعتبارها البلد الوحيد الذي لا يعاني من التلوث وتتوفر فيه المياه النقية والأراضي الزراعية الطبيعية.
يعتمد اقتصاد نيوزيلندا على منتجات المحاصيل الزراعية ، وتملك نيوزيلندا مساحة كبيرة جدا" من الأراضي
الزراعية المستغلة، وتعتبر نيوزيلندا من أكبر الدول المصدرة للحوم.
نيوزيلندا
نالت استقلالها عام 1947 ولكنها بقيت ضمن دول الكومنولث
تتألف نيوزيلندا من جزيرتين شماليه و جنوبيه يفصل بينهم مضيق كوك ، وأقرب الدول لها استراليا
وتشتهر نيوزيلندا بالجبال البركانية المتمركزة في الجزء الشمالي ، أما الجزء الجنوبي منها فاشتهر
بالجبال الشاهقة والتي دائما ما تكون مغطاءه بالثلوج .
كما تكثر في نيوزيلندا البحيرات والشلالات بالإضافة إلى الكهوف الجميلة والخلجان الكبيرة والصغيرة
مما جعل من نيوزيلندا أرضا" للخيال وجمال الطبيعة الساحر
يتشكل سكان نيوزيلندا من خليط عجيب حيث أن نسبة السكان الأصليين تعتبر قليلة جدا" أما المستوطنين
الأوروبيين حيث تعادل بنسبة 1 إلى 4 والباقي يشكل المستوطنين الآسيويين
ويبلغ تعداد السكان الحالي لنيوزيلندا حوالي 4 مليون نسمة
وعلى الرغم من بعد نيوزيلندا جغرافيا" فموقعها الذي يجمع ما بين الجزيرة الانسيابية التائهة في بحر المحيط
وما بين المرتفعات الجبلية الشاهقة مما جعل جوها ذو مذاق لا يضاهى
فيغلب على جوها الربيع في معظم أوقات السنة على الرغم من كثرة هطول الأمطار.
لم تكن نيوزيلندا متميزة بتضاريسها وجوها وفصولها فقط ، بل تميزت بما تملكه من طبيعة جميلة تحتوي
على بعض الحيوانات والحشرات التي تبدو في بعض الأحيان أنها قدانقرضت.
ويروي الباحثين الجيولوجيين أن سبب امتلاك نيوزيلندا لهذا الكم الهائل من الكائنات الحية المختلفة الأصول
يعود لانعزال نيوزيلندا عن العالم لفترة طويلة جدا".
الناتج عن موقعها الجغرافي المعزول وسط المحيط وفي الجانب البعيد من الكرةالأرضية .
وكان الدافع الأساسي لنيوزيلندا قد اخذ منحى يحاول من خلاله المحافظة على جوهر الطبيعة
وعدم المساس بالكائنات الحية والنباتات التي لا يضاهي وجودها في أي مكان في العالم
فشرعت قوانين تحافظ على اصالة الطبيعة.
هذا الأسلوب المتبع للمحافظة على ما تملكه نيوزيلندا من كنوز طبيعية وحيوانية ونباتية
جعلها تصبح منذ عام 1987م البلد المثالي الذي يحتوي على أصناف عديدة من الكائنات التي تكاد ان تكون منقرضة.
بالإضافة إلى اعتبارها البلد الوحيد الذي لا يعاني من التلوث وتتوفر فيه المياه النقية والأراضي الزراعية الطبيعية.
يعتمد اقتصاد نيوزيلندا على منتجات المحاصيل الزراعية ، وتملك نيوزيلندا مساحة كبيرة جدا" من الأراضي
الزراعية المستغلة، وتعتبر نيوزيلندا من أكبر الدول المصدرة للحوم.